ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات منتديات عذب الاحساس) ~
 
 
 
{ مركز رفع الملفات   )
   
{ ❆فَعِاليَآت عذب الاحساس ❆ ) ~
                          



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عاشق السهر
اللقب
المشاركات 287616
النقاط 283492
بيانات عذب الاحساس
اللقب
المشاركات 532104
النقاط 1309670

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-19-2024, 09:43 AM
حكاية ناي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 05-18-2024 (03:29 PM)
آبدآعاتي » 3,687,793
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2077
الاعجابات المرسله : 2077
أس ام أس ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 
افتراضي جزاء عباد الرحمن

Facebook Twitter


الحمد لله الذي جعل الجنة دار كرامةٍ لعباد الرحمن، ورزقهم الهمة العالية ليفوزوا فيها بالفردوس والرضوان، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الكريم المنان، امتن على من شاء من عباده بالتوفيق والهداية والإحسان، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبدُه ورسولُه خير إنسان، علَّمنا أن نسأل الله تعالى الدرجاتِ العاليةَ في الجنان، اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وأصحابه أهلِ الهِمَمِ الحِسان، وعلى مَن تَبِعَهم إلى يوم الدين بإحسان ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، أما بعد:

فيا أيها المؤمنون والمؤمنات، عِشْنا مع حضراتكم في الجمعات الماضية رحلةً طيبةً مع صفات عباد الرحمن الحميدة؛ من التواضُع، وقيام الليل، والخشوع عند سماع القرآن، والدعاءِ لأزواجهم وأولادهم بالصلاح، واجتنابهم كبائرَ الذنوب؛ من القتل والشرك والزنا وشهادة الزور.



فتعالوا بنا نخصِّص خطبة اليوم للحديث عن جزائهم في الجنة وثوابِهم الجزيل عند الله الكريم، ليكونَ الحديثُ عن الجنة مسكَ الختام لسلسلة خطبِ صفاتِ عباد الرحمن.



قال الله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 75، 76]، والمعنى أن أولئك الذين اتصفوا بالصفات السابقة من عباد الرحمن، يُثابون أعلى منازلِ الجنة برحمة الله بسبب صبرهم على الطاعات، وسَيُلَقَّوْن في الجنة التحيةَ والتسليم من الملائكة[1].



عباد الله، إن دخول الجنة أمنيةُ كلِّ المؤمنين والمؤمنات، وغايةُ كل المسلمين والمسلمات، فالجنة هي دار النعيم، أعدَّها الله لعباده الصالحين، بناؤها «لَبِنَةُ ذَهَبٍ وَلَبِنَةُ فِضَّةٍ، ومِلاطُها المِسْكُ الْأَذْفَرُ، وَحَصْباؤُها اللُّؤْلُؤُ وَالْيَاقُوتُ، وَتُرَابُها الزَّعْفَرانُ، مَنْ يَدْخُلُها يَنْعَمُ وَلا يَبْأَسُ، وَيَخْلُدُ وَلَا يَمُوتُ، لَا تَبْلَى ثِيَابُهُ، وَلَا يَفْنَى شَبَابُهُ»[2].



ولا شقاءَ فيها ولا نَصَب، ولا جوعَ فيها ولا ظمأ، ولا خصامَ فيها ولا نكد، ولا أسقامَ ولا مرض، ولاهمَّ ولا غمَّ ولا حسد، ولا غِلَّ ولا حزن ولا تعب، يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ * لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴾ [الحجر: 45 - 48].



فأبشروا أيها المؤمنون بدخول الجنات، لكم فيها غُرَفٌ مبنية، ومساكنُ طيبة، قال الله تعالى: ﴿ لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ﴾ [الزمر: 20].



وعن علي رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ غُرَفًا تُرَى ظُهُورُها مِنْ بُطُونِها وَبُطُونُها مِنْ ظُهُورِها، فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: لِمَنْ أَطَابَ الكَلامَ، وَأَطْعَمَ الطَّعامَ، وَأَدامَ الصِّيامَ، وَصَلَّى بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ»[3]، وأبشروا بتحية الملائكة وسلامهم، قال الله تعالى: ﴿ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 23، 24].



فيا مَن صبر في حياته، وجاهد نفسه في عبادة ربِّه وطاعته، وتَمَسَّك بما تمسَّك به عباد الرحمن، من حُسْن الصفات وصالحها، وتجَنَّب ما تجنبوه من سيئ الصفات وفاسدها، أبشرْ بالراحة الكبرى، في الجنة -إن شاء الله تعالى-.



فعن أبي قتادة بْنِ رِبْعِيٍّ أَنَّهُ كان يُحَدِّثُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُرَّ عَلَيْهِ بِجَنَازَةٍ، فقال: «مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ»، قالوا: يا رسول الله، ما الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟ قال: «الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيا وَأَذاها، إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ..»[4]، فالمؤمن إذا مات يستريح من تعب الدنيا، وينتقل إلى الراحة في رحمة الله.



لما حضرت الوفاةُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ فَاطِمَةُ رضي الله عنها: وَاكَرْبَ أَبَتَاه، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «لا كَرْبَ عَلَى أَبِيكِ بَعْدَ الْيَوْمِ»[5].



أراد صلى الله عليه وسلم أن يقول لها أن أيام الكرب والهم والتعب قد انتهت، وانطلقت أيام السعادة والراحة وبدأت.



لمَّا استُشهِد حارثةُ بن سراقة رضي الله عنه في غزوة بَدْر، أتت أُمُّه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: «أخبرني عن حارثة لئن كان أصاب خيرًا احتسبت وصبرت، وإن لم يصب الخير اجتهدت في الدعاء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «يا أم حارثة، إن ابنك أصاب الفردوس الأعلى»[6].



ويحدثنا النبي صلى الله عليه وسلم عن ماعز الأسلمي رضي الله عنه قائلًا: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَقَدْ رَأَيْتُهُ بَيْنَ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ يَنْغَمِسُ»[7]، يَعْنِي: يَتَنَعَّمُ بين أنهار الجنة.



وَرُئِيَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ فِي الْمَنامِ بَعْدَما ماتَ، فقيل له: يَا أَبا عَبْدِ اللهِ، كيف حالك؟ قَالَ: خير حال، استرحت من غموم الدنيا، وأفضَيت إلى رحمة الله عز وجل[8].



ورُئي الإمام الشافعي بعد وفاته في المنام، فقيل له: ما صنع الله بك؟ قال: أجلسني على كرسي من ذهب، ونثَر عليَّ اللؤلؤَ الرطب[9]الله أكبر! إنها الراحة الدائمة، والسعادة الأبديَّة.



ثم اعلموا -عباد الله- أن نعيم الجنة الأعظم ليس في بنائها وقصورها، ولا في ذهبها وفضتها، ولا في شرابها وطعامها، ولا في لباسها وحريرها، ولا في أنهارها ونسائها، ولكن نعيم الجنة الأعظم هو النظر إلى وجه الله الكريم، قال ربنا سبحانه: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ﴾ [يونس: 26] "فالحسنى: الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله الكريم".



فعَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، قَالَ: يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنا الْجَنَّةَ، وَتُنَجِّنا مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجابَ، فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ"[10]اللَّهُمَّ ارزقنا الخُلْدَ في جنانِك، وارزقْنا لَذَّة النظرِ إلى وجهك الكريم.



نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم وبحديث سيد المرسلين، وغفر لي ولكم ولسائر المسلمين أجمعين، والحمد لله رب العالمين، ادعوا الله يستجِب لكم.



الخطبة الثانية

الحمد لله، وبعد:

تِلْكم يا عباد الله نماذجُ من خيرة عباد الله الصالحين، الذين انتقلوا من تعب الدنيا ونصبها إلى راحة الآخرة ونعيمها ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ﴾ [الممتحنة: 6].
فَتَشَبَّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم
إِنَّ التَّشَبُّه بِالكِرامِ فَلاحُ[11]

فاصبروا أيها المؤمنون وصابروا، فما هي إلا أيام قليلة من الجد والتعب والمشقة، ثم تأتي بعدها الراحة الكبرى والسعادة الدائمة، اصبروا وجاهدوا أنفسكم وشيطانكم وهواكم، وافعلوا الخير ما استطعتم، واتقوا الله أينما كنتم، وأحسنوا علاقتكم بالناس وعلاقتكم بربكم، حتى يأتيكم الموت وقد أديتم وظيفة العبودية في حياتكم، لتكونوا من الذين يشملهم قول الله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 75، 76]، فنسأل الله تعالى باسمه الأعظم أن يجعلنا جميعًا من أهل الجنة يا رب العالمين.



هذا وأكثروا من الصلاة والسلام على النبي الأمين، فقد أمركم بذلك مولانا الكريم ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].



اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت وسلمت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد.



وارْضَ اللهم عن الأربعة الخلفاء الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة الأكرمين، خصوصًا الأنصار منهم والمهاجرين، وعن التابعين ومن تَبِعَهم بإحسان إلى يوم الدين.



اللهم أعزَّ الإسلامَ والمسلمين، وأذِلَّ الشرك والمشركين، وأَدِمْ عَلَى بلدنا الأَمْنَ والأَمَانَ وَعلَى سَائِرِ بِلادِ الْمُسْلِمِينَ.



اللهمَّ أصلِحْ لنا ديننا الذي هو عِصمة أمرنا، وأصلِحْ لنا دُنيانا التي فيها معاشنا، وأصلِح لنا آخرتنا التي إليها معادنا.



اللهم اجعل الحياة زيادةً لنا من كل خير، واجعل الموت راحةً لنا من كلِّ شرٍّ يا ربَّ العالمين، اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللَّهُمَّ إنا نسألكَ الجنةَ لنا ولوالدينا ولأشياخنا، ولمَن له حقٌّ علينا، ولجميع المسلمين والمسلمات، يا رب العالمين، اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللَّهُمَّ إنا نسألكَ الجنةَ لنا ولوالدينا ولأشياخنا، ولمَن له حقٌّ علينا، ولجميع المسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201] ﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182].



 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-19-2024, 09:47 AM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 05-12-2024 (11:12 AM)
آبدآعاتي » 247,606
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 آوسِمتي »

مجنون بحبك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطبة: عباد الرحمن (4) حكاية ناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:45 PM
خطبة: عباد الرحمن (1) حكاية ناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:36 PM
خطبة: عباد الرحمن (2) حكاية ناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:36 PM
خطبة: عباد الرحمن (3) حكاية ناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:36 PM
عباد الرحمن فتاة بلا قلب › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 01-05-2023 02:51 PM


الساعة الآن 09:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.